المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٤
يواجه الاطفال فى كثير من البلدان  فى العالم, المشاكل نتيجة لظروفهم التى يعيشونها, لذالك يتعرضون الى المشاكل ,تبدأمن البيت نتيجة للعنف الأسرى,والخلافت الزوجية وعدم الأستقرار. ان عدم الاهتمام ومتابعتهم المتابعة الكاملة لكل شئ يحيط بهم يساعد على مناخ للايذاء,من الأهل او الاصدقاء او رفاق المدرسة.ان يحتاجون الى المحبة  وان نصادقهم,حتى نكون قريبين الى قلوبهم, فهم يحتاج الى الرعاية والأهتمام, فى كل الأطوار التى يمرون بها من اعمارهم,يحتاجون التوعية.هناك ظروف تفرض نفسها عليهم,فيجدون انفسهم وحيدون.حرب تهدم المنازل على رؤوس اهلها, وتصبحالأسة فجأة دون منزل,تفقد الأب العائل لها,اذا من يحمى ومن يقدم لهم ما يحتاجون اليه, من مستلزمات ,.ان هذه الأشياء تجبر الأطفال الى الخروج الى الشارع وتحمل مسؤلية هم الايستطيعون  ان يقوموا بها, البحث عن الخبز ,هنا تكمن المشكلة الكل,يبحث عن لقمة العيش,والماء فىبعص الاحيان,فى كثير من البلدان يوجهون  ظروف قاسية بجانب العوامل الطبيعية.عندما تتشرد اسرة باكيد يتشرد الاطفال, نسبة لهذه الظروف تواجهه المنظمات الكثير  من المشاكل فى الاونة الاخيرة, عندما نالت ال
                                                             العنف ضد المرأة -يعد العنف ضد المرأة, أمتهانا للكرامة الانسانية, وخرقا لكل المواثيق الدولية,و الشرائع السماوية. هو هدر لقوق الأنسان التى ضمنهاالكثير من الشرائع, والسنن,ودافع عنها الأنسان,و ضمنها فى مدويناته القانونية... لقد جاء العنفنتيجة لبعض الظروف,السياسية,والأجتماعية..وهو يكون فى كلمة ,اونظرة ,وهو استخدام القوة ضد المرأة وهو ممارسة الأضرار بالأنسان,مثل الضرب او القول الجارح,والأضرار بالمرأة والطفل..الأهانة المعنوية لكلاهما وهوسلوك فى حد ذاته عدونى وغير أخلاقى,وقديكون ناتجا,عن فرد ,اوجماعة او دولة,يهدف الى إستغلال وإخضاع طرف اخر,فى اطار علاقة قوية, غير متكافئة,سوا كانت إقتصادية اوسياسية الأنفلات الأمنى العنف المجتمعى,المرطبة بحالة الأنفلات الأمنى وتقاعس الدولة المستمر, وغباب الأدارة السياسية,حقيقة لمعالجةقضية العنف الجنسى,القائم,على أساس,النوع  الأجتماعى, بدل ان تحل هذه القضية من جزورها,يكون الأكتفاء بحلول سطحية ووقتية- فعلى المنظمات الأهتمام بهذه القضية ,والأستمرار,جنبا الى جنب مع الأعلام,وان يكو
-تهرب الأسر,من الحرب الى جهة خوفا من الموت,فتقصد اقرب دولة من الدول الجاورة,بحثا للامان وحت  يتمكنوا من الوصل الى الجهة المقصود, يموتون جوعا اونتيجة للمرض حتى من يتمكن من الوصول لا يجد له ملجأ, وتكثر الروايات عن ظروف اللاجئن  وما يعانون من مشاكل جمه,تتمثل  فى المرض والجوع ومن اهمها معانات الاطفال ومايمرون به من ظروف صبعة ,كونهم فقدوامنازلهم واصبحوا فى الشارع واو فى بلد غريب عنهم. -بتعرض الاطفال اللاجئن,الى الكثير من المشاكل, فى دول الجوار, ومخبيما تهم ,فمنهم  من لايجد مدرسة يلتحق بها ,فتضيع عليه الفرصة فى التعليم,ويعانى اللجئون, فى الدول المستضيفة, الفارق فى اللغة والثقافة, فهذا يصعب من التأقلم ,والعيشة بصورة سلسة, ومن الممكن ان تؤدى مثل هذه الاشياء ,الى مشاكل نفسية,لذلك تتهتم المفوضية لشئون اللاجئين ,بالمعالجة الفسية,ويكون الاطفال اكثر عرضة من الكبار,فهم يواجهون التميز فى المدارس, والشارع, -تقوم المفوضية العلياء للأمم المتحدة لشئون اللأجئين (u n hcr) وهيئة الاغاثة الكاثوليكية(crs) لتوفير منحة دراسية ,ووجود فرص  فى المدارس العامة ,والخاصة ,والمجتمعية,للأجئين فى كل عام ,وهذه النحة
-تقول مريان خورى.أحترم ايناس الدغيدى لكنى اختلف معها فى الافكار... -مريان خورى..فى صمت العالم,وزهد المتصوف, تواصل انجازاتها وحلمها,الذى بدأت السعى الى تحقيقه,منذ25عاما,زفضلته عن الاشتغال,بالاقتصاد والعلوم السياسيه,وهاهى تجنى ثماره فى سلسلة,اعمالها وتجاربها التى,توجت بفلم(عاشقات السينما)الذى يندرج تحت مشروع ضخم  بعنوان(نساء رائدات) وتتجاوز هذا الى,مايشبه العمل على تغير الذوق السائد,ذلك من خلال اشرافها,على تنظيم مهرجان الافلام الأدبية, أملا فى كسر هيمنة السينما الامريكيه. -سالت المخرج والمنتجه,مريان خورى..عن دراستها ولماذا اختارت الاقتصاد والعلوم السياسية,مادمت عاشقة للسينما لهذه الدرجة.؟ -تقول لم يكن  لدى اى خيار فى الدراسة,مثلما لم تكن لدى اى مشكلة فى ان أتجه فيما بعد الى السينما..ففى كل الاحوال انالاأتصور أننى بعيده فى عملى ,عن الاقتصادوالعلوم السياسية,لكن البداية كانت عندما أتجهت للعمل ,كمترجمة’وكنت فى تلك الفترة عائدة من انجلترا,بعدذلك تعرفت على العمل فى السينما  ذلك بشكلى عملى,وبدأت  أفهم ماهى وظيفة المخرج ويعنى ايه لقب مساعد المنتج.وحدود عمل الاضاءة ويعنى ايه كاميرا وصوت..
بالامس تم اغتصاب ,ثلاثة فتيات فى الهند(بومباى) من  قبل مجموعة من الشباب,وقبل فترة ايضا تم اغتصاب فتاة وهى صغيرة فى السن من قبل مجموعة,وقداثارة هذه الفعلة غضب العالم.ومرة اخر هؤلاء الفتيات الائى يعملن فى التلفونات,تر جع الى فترة سابغة. لنتعرف من اختصاصى,وهو الدكتور عبدالله النديم مدير مركز النديم للحقوق الانسان ,بالقاهرة..يقول انالاغتصاب استعمل كسلاح, استراتيجى,ذلك لبث الرعب فى قلب المرأة,وهوسلاح يلحق بها الضرر,الجسدى والنفسى.والاغتصاب هو من الاسلحة, القوية التى تستخدمها, الانظمة الحاكمة فى العالم.. فهو ليست م اضطراب ,نفسى ,او التهديد باغتراف مثل هذا الفعل والاعمال المتوحشة....والجريمة هنا تسمى الاكراه.العنف له اشكال عديدة والمقصود بذلك العنف العنف الجسدى, وهو عنف مادى على الجسد وفيه حرمان الشخص من اهم احتياجاته,الطبيعية مثل الاكل والشرب والنوم ,وينتهى الى حرية الشخص ,من سلطة اخرى,فهى تعتبرويكون هذا درجة من درجات العنف,والاكراه وهو يؤدى الى المواقف النسية ,الصعبة وهو سلوك مرعب.. العنف الاسرىوهو يحدث داخل الاسرة,ولان مجتمعنا مجتمع زكورىعتقد ان المرأة موضوع للرجل وبالتالى ,يعطى الرجل ح
نالت اسرائيل كل ماتريده ,الاراضى والقرى وهى تفعل .كل هزا وهى  تتحدث عن السلام.انها تهدم البيوت على رأسى اسيادها ,وتبنى مستوطنات جديدة, وتمارس كل انواع القمع .على المواطنين. لم يكفيها ابدا ماتفعله ضد الشعب  الفلسطينى  ,انها اسرائيل,تفعل ما تريده,من قتل واعتقال.  ظروف قاسية يعيشها الشعب الفلسطيين. تعيش اسرائيل حياتها وهى تجد كل الحماية,من الولايات الامريكية  هى تمارس كل ما هو ممنوع ضد الانسانيةتمارس,الفلسطنيين ,كل انوا ع  العنف,وهى تفتعل المشاكل لتدخلهم فى ا لمشاكل وتمارس على المواطنيين والقتل والاعتقال,ضد المواطنيين العزل.ان ماتفعله شئ مستفز.واليوم تتراجع السلطة الاسرائيلة   عن,تسليم الدفعة الرابعة من ا لاسرى مما اثار قلقل الجميع. واليوم هناك وقفة فى رام الله ضد ما تقوم به اسرائيل وحول الاسرى ,الزين طال انتظارهم..فقامت اسرائيل باستعمال كل انواع القمع ,حتى انها استعملت ضد المتظاهرين اليوم ا لرصاص الحى  ضد  هم     وسوف يقوم الاسرى ,  من خطوة كبيرةوهى الاضراب عن ا لطعام ..اطلقت اسرائيل 15 صاروخا قتل فيه من ضمن الزين قتلوا طفل يبلغ عمره عام ,وهناك نوايا اخرى لاسرائيل ,هى توقيف م

p

ان مايلاقيه الصحفيين ،من صعوبات فى كثير، من الدول والتى توجد بهااليوم الحروب.هناك انتهاكات، ولهم ومعاملات قاسية،تتسبب فى اختفائهم،ونجدان الكثير منهم يتعرض للضرب ،والاعتقال،من قبل الدول،فقد زبح قبل ايام،أحد الصحفيين فى العراق،وقتلت اخرى،ما العمل؟.الان تتم انتهاكات ،من قبل الجيش الحر ضد الصحفين،فقد اوردت ،مراسلون بلاحدود ان الحصفيين يلقون معاملة قاسية من قبل الجيش الحر،وهى تتدين وبشدة مايتعرض له الصحفيين، فى سوريا،اثناء تغطيتهم للاخبار، وتدين ايضا اعداء الانترنت.نشهدفى هزه الايام تعامل غير مسبوق ،من بعض الدول ضدالانترنت .ان بعض الدول تقوم بتوقيف،البرامج خوفا من التواصل،هويكون فى اطارحرية الرأى وحقوق الانسان من ادوات يستخدمها للتواصل،فعلى المنظمات ،التى تحمى الصحفيين ،ان تضاعف من جهودها لحمايتهم، وان تكون هناك قوانيين مشددة لحمايتهم من الاعتقال والعنف والقتل..   ز