بالامس تم اغتصاب ,ثلاثة فتيات فى الهند(بومباى) من قبل مجموعة من الشباب,وقبل فترة ايضا تم اغتصاب فتاة وهى صغيرة فى السن من قبل مجموعة,وقداثارة هذه الفعلة غضب العالم.ومرة اخر هؤلاء الفتيات الائى يعملن فى التلفونات,تر جع الى فترة سابغة. لنتعرف من اختصاصى,وهو الدكتور عبدالله النديم مدير مركز النديم للحقوق الانسان ,بالقاهرة..يقول انالاغتصاب استعمل كسلاح, استراتيجى,ذلك لبث الرعب فى قلب المرأة,وهوسلاح يلحق بها الضرر,الجسدى والنفسى.والاغتصاب هو من الاسلحة, القوية التى تستخدمها, الانظمة الحاكمة فى العالم.. فهو ليست م اضطراب ,نفسى ,او التهديد باغتراف مثل هذا الفعل والاعمال المتوحشة....والجريمة هنا تسمى الاكراه.العنف له اشكال عديدة والمقصود بذلك العنف العنف الجسدى, وهو عنف مادى على الجسد وفيه حرمان الشخص من اهم احتياجاته,الطبيعية مثل الاكل والشرب والنوم ,وينتهى الى حرية الشخص ,من سلطة اخرى,فهى تعتبرويكون هذا درجة من درجات العنف,والاكراه وهو يؤدى الى المواقف النسية ,الصعبة وهو سلوك مرعب..
العنف الاسرىوهو يحدث داخل الاسرة,ولان مجتمعنا مجتمع زكورىعتقد ان المرأة موضوع للرجل وبالتالى ,يعطى الرجل حرية التحكم ,والسيطرة وجرد فعل جسما نى, وانما هو اقصى درجة ممكنة, يتعرض لها الانسان,فى الانتهاكات والممارسات الغير انسانية, لانه يتم فيه انتهاك,الجسد ,والروح ,بالاضافة الى انه بالنسبة للمرأة, انتهاكا شديدا للشرف, وانتهاك الشرف ,لايخص الفرد فقط بل هو ,يخص العائلة باكملها,وايضا القبيلة.وعندما تغتصب المرأة فكنما اغتصبت العائلة او القبيلة,وهذه العمل تتجاوز اثاره ا لشخص,نفسه الى المجتع.
استخدم الاغتصاب ايام الحرب العالمية,فهوشئ من جرائم الحرب, وهو اكبر,جريمة,ترتكب فى الوجود,فى حق المرأةوهو اكبر جريمة يعاقب عليها القانون,الدولى,وهى جريمة, لاتضيع ومع الوقت ولا تسقط عللى الاطلاق ,لان الاغتصابفى حد ذاته جريمة ضد, الطبيعة الانسانية.ويعتقد انها فى القانون جريمة منظمة,وهى لاتحدث ابد عن طريق الصدفة,ذلك لسببين الاول هو الانتشار الواسع جدا لحدوثها,الذى يدل على,انه لايحصل بالصدفة.والسبب الثانىهو ان طبيهى جدا ان الحربومن فيه يتصرفون,وفق اوامر المسؤليين عنهم.والخطورة فى ذلك انها,جريمة فى مجتمع باكمله وليس فردا,وهو يحتاج الىوقت طويل لك يتعالج ,ممايجعل الكراهية والصراعتتوغل فى النفوس,وانها لاتحل اطلاقا بالحلول السياسية,فيهى مشكلة نفسية’بعيدة المد ويصعب علاجها,
هناك انواع من العنف,يؤدى الىمتلاك المرأة.فى كثير من الاحيان يتم العنف على مستوى الاسرة,او على مستوى المجتمع ,او على مستوى مؤسسات الدولة ويكون له اسبابه,.المرأة دئمامعرضة لمثل هذه المواقف ,القاسية الجبانة, وخاصة اذا كان نتاج ذلك طفل, فهو لايجد القبول الاجتملعى مما يجعل الام فى وضع صعب, وقاسى. ان المجتمع مسؤلون مسؤلية كاملة .تلعب الثقافة دور هام والتوعية للشباب.هناك جرائم ايضا اغتصاب للاطفال والنساء كبار السن.على المجتمع ان يدر اهمية المشكلة العويصة,وتقع مسؤلية التوعية على الشئون الاجتماعية.لقدو جدنا حينها انواع من التعزيب ,من جنسيات عربية وافريقية, ابشع انواع التعزيب النفسى والجسدى ,وفى السودان واسرائيل النسبة كبيرة جدا , وكل الذين حضروا الى المركز اكيد كانوا قد تعرضوا للتعزيب فى فترة من حياتهم,. ان النزاعات و الحروب تلعب دورا كبيرا.
عندما اجريت هذا الحوار لم ادرى اننى سوف اتعرف من خلال الحوار على اشياء مخيقة, لكن الحروب وعدم الامن فىكثير من البلدان,فى افريقيا والشرق الاوسط,يعرض الاسر الى التفكك,ونتيجة لهذه النزاعات و الحروب تعجز المنظمات على مراعت البلدان التى تحتاج الى العناية,وتقف عوامل كثير دون وصول المنظمات الى تلك الامكنة, ذلك لعدم وجود الطرق الامنة, وطريقة اطلاق النار بطيقة عشوائية.
المعتقلات والسجون
تجد المرأة فى المعتقلات ,والسجونتعانى من الانتهاكات, وتقع فريسةللحراس ,ومرتكبى هذه الجرائم,. ونادر ما يعترف النظام بما يحدث.
قلما يقدم مرتكبيها الى مسائلة, ذلك خوف,من ثورة الشعوب ضد هذا الفعل, ولان القانون يحرم هذه الافعال ويحرم السكوت عليها .
نحن من هذا المنبر ونناشد كل المنظمات , ومنظمات حقوق الانسان,ان تكون دائما فى حماية المعتقلات ,والسجينات ,المرأة,وهى فى الاعتقال
ووضع قوانيين قاسية لمرتكبى هذه الجرائم ضد المرأة,.فقد انهارت القوانيين ,مام الطبقات ,وتلاشت القيم ,وانتهكت المحرمات وضاع كل شئ امام القوة الجبارة...
العنف الاسرىوهو يحدث داخل الاسرة,ولان مجتمعنا مجتمع زكورىعتقد ان المرأة موضوع للرجل وبالتالى ,يعطى الرجل حرية التحكم ,والسيطرة وجرد فعل جسما نى, وانما هو اقصى درجة ممكنة, يتعرض لها الانسان,فى الانتهاكات والممارسات الغير انسانية, لانه يتم فيه انتهاك,الجسد ,والروح ,بالاضافة الى انه بالنسبة للمرأة, انتهاكا شديدا للشرف, وانتهاك الشرف ,لايخص الفرد فقط بل هو ,يخص العائلة باكملها,وايضا القبيلة.وعندما تغتصب المرأة فكنما اغتصبت العائلة او القبيلة,وهذه العمل تتجاوز اثاره ا لشخص,نفسه الى المجتع.
استخدم الاغتصاب ايام الحرب العالمية,فهوشئ من جرائم الحرب, وهو اكبر,جريمة,ترتكب فى الوجود,فى حق المرأةوهو اكبر جريمة يعاقب عليها القانون,الدولى,وهى جريمة, لاتضيع ومع الوقت ولا تسقط عللى الاطلاق ,لان الاغتصابفى حد ذاته جريمة ضد, الطبيعة الانسانية.ويعتقد انها فى القانون جريمة منظمة,وهى لاتحدث ابد عن طريق الصدفة,ذلك لسببين الاول هو الانتشار الواسع جدا لحدوثها,الذى يدل على,انه لايحصل بالصدفة.والسبب الثانىهو ان طبيهى جدا ان الحربومن فيه يتصرفون,وفق اوامر المسؤليين عنهم.والخطورة فى ذلك انها,جريمة فى مجتمع باكمله وليس فردا,وهو يحتاج الىوقت طويل لك يتعالج ,ممايجعل الكراهية والصراعتتوغل فى النفوس,وانها لاتحل اطلاقا بالحلول السياسية,فيهى مشكلة نفسية’بعيدة المد ويصعب علاجها,
هناك انواع من العنف,يؤدى الىمتلاك المرأة.فى كثير من الاحيان يتم العنف على مستوى الاسرة,او على مستوى المجتمع ,او على مستوى مؤسسات الدولة ويكون له اسبابه,.المرأة دئمامعرضة لمثل هذه المواقف ,القاسية الجبانة, وخاصة اذا كان نتاج ذلك طفل, فهو لايجد القبول الاجتملعى مما يجعل الام فى وضع صعب, وقاسى. ان المجتمع مسؤلون مسؤلية كاملة .تلعب الثقافة دور هام والتوعية للشباب.هناك جرائم ايضا اغتصاب للاطفال والنساء كبار السن.على المجتمع ان يدر اهمية المشكلة العويصة,وتقع مسؤلية التوعية على الشئون الاجتماعية.لقدو جدنا حينها انواع من التعزيب ,من جنسيات عربية وافريقية, ابشع انواع التعزيب النفسى والجسدى ,وفى السودان واسرائيل النسبة كبيرة جدا , وكل الذين حضروا الى المركز اكيد كانوا قد تعرضوا للتعزيب فى فترة من حياتهم,. ان النزاعات و الحروب تلعب دورا كبيرا.
عندما اجريت هذا الحوار لم ادرى اننى سوف اتعرف من خلال الحوار على اشياء مخيقة, لكن الحروب وعدم الامن فىكثير من البلدان,فى افريقيا والشرق الاوسط,يعرض الاسر الى التفكك,ونتيجة لهذه النزاعات و الحروب تعجز المنظمات على مراعت البلدان التى تحتاج الى العناية,وتقف عوامل كثير دون وصول المنظمات الى تلك الامكنة, ذلك لعدم وجود الطرق الامنة, وطريقة اطلاق النار بطيقة عشوائية.
المعتقلات والسجون
تجد المرأة فى المعتقلات ,والسجونتعانى من الانتهاكات, وتقع فريسةللحراس ,ومرتكبى هذه الجرائم,. ونادر ما يعترف النظام بما يحدث.
قلما يقدم مرتكبيها الى مسائلة, ذلك خوف,من ثورة الشعوب ضد هذا الفعل, ولان القانون يحرم هذه الافعال ويحرم السكوت عليها .
نحن من هذا المنبر ونناشد كل المنظمات , ومنظمات حقوق الانسان,ان تكون دائما فى حماية المعتقلات ,والسجينات ,المرأة,وهى فى الاعتقال
ووضع قوانيين قاسية لمرتكبى هذه الجرائم ضد المرأة,.فقد انهارت القوانيين ,مام الطبقات ,وتلاشت القيم ,وانتهكت المحرمات وضاع كل شئ امام القوة الجبارة...
تعليقات
إرسال تعليق