المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٢

منعم سليمان الكاتب الصحفي والناشط السياسي ..يكتب

Moniem Suleiman فى اول ظهور له بعد غيبة استطاعت (المخبر) الوصول إلى الصحفي والناشط السياسي “منعم سليمان” المدافع الأول عن الحكومة الانتقالية السابقة، والذي أثار توقفه عن النشر في مواقع التواصل الاجتماعي بعد انقلاب 25 اكتوبر تساؤلات عديدة. وقال منعم سليمان الذي خضع لفترة إقامة جبرية ومنع من النشر والسفر بعد انقلاب 25 اكتوبر، انه استطاع مؤخرا الخروج من السودان بعد اتفاق البرهان – حمدوك، وانه لا يوجد سبب لتوقفه من النشر سوى انه لا يريد احراج الدولة المضيفة . وعن علاقته بحميدتي، قال منعم سليمان، ان العلاقة مع حميدتي لم تكن علاقة شخصية، وانما بنيت على أجندة وطنية، أولها التزامه بدعم التحول الديمقراطي، وبانقلابه على التحول الديمقراطي في 25 اكتوبر، فقد نقض وعده ونكث عهده وقطع فعليًا تلك العلاقة، بعد ان انقلب على السبب الذي من أجله نشأت تلك العلاقة. وأردف قائلا: ” تلك العلاقة كانت علنية ولم تكن في الخفاء، وكانت أمام الجميع وبمعرفة رئيس وزراء الحكومة الانتقالية، وقد نشأت بقصد انجاح الفترة الانتقالية، ولا يوجد حاليًا أو مستقبلًا مبرر وجود أي نوع من العلاقة معه”. وأضاف منعم بان قادة الانقلا

الدكتور عبد الملك النعيم فى سياحه للتراث الشعبى السودانى

سياحة في بعض أغاني التراث والحماية... ،،،،،،،   ،،،،،،   ،،،، *شرح أبيات من قصيدة (خال فاطمة)* ،،،،،    ،،،،،،  ،،،، *اب كريق في اللجج سدّر حبس الفجج* *عشميق حبل الوجج اخوي مقلام الحجج* *يا خريف الرتوع اب شقّه قمر السبوع* *الفوق بيتو بيسند الجوع يا قشاش الدموع* * وهي قصيدة تراثية باللهجة العامية يعود تاريخها للقرن التاسع عشر قامت بتأليفها امرأة أرملة لديها بنت اسمها (فاطمة) ونظمت تلك القصيدة في مدح شقيقها (خال فاطمة) لشهامته ومساندته لها اثناء احدي الكوارث. وقد احترت بل عجبت في شرح الاستاذ الكابلي لهذا البيت: *البيت الاول* *اب كريق في اللجج سدّر حبس الفجج* *عشميق حبل الوجج اخوي مقلام الحجج* * طبعا معروف ان (اب كريق) هو اسم التمساح باللغة النوبية بينما اللجج (جمع لجّة) هي كلمة عربية فصحي وردت في القرآن الكريم (او كظلمات في بحر لجّي) وتعني المكان شديد العمق في البحر الذي تنعدم فيه الرؤية لشدة عمقه وتصف شاعرة القصيدة شقيقها في الشطر الاول من البيت بالتمساح الذي يجيد السباحة في الاماكن العميقة ومعروف ان السباحة في الاماكن العميقة تكون اصعب وتحتاج لقوة اكبر وتضيف انه من الشهامة

سرد عن وفاة الاعلاميتين ليلى وهيام المفربى

https://youtu.be/iu47m1Q0xRI   وفاة الشقيقتان ليلى وهيام المغربي رحمة الله عليهما : شهر مارس سنة 1999 م في يوم التروية من الليالي العشر التي اقسم بها الله في سورة الفجر استشهدت ليلي وهيام في حادث مروري وهما في الطريق الي مكة من مدينة جدة وسائق العربة لم يمت بل كسرت ساقه وحملوه الي مستشفي في جدة.. اما ليلي وهيام فقد ذهبوا بهما الي مدينة مكة .. وكانتا ساعتها علي قيد الحياة وليلي توفاه الله عند باب المستشفي وهيام اجروا لها عملية جراحية لان الضلع كما قالوا وجدوها تضغط علي القلب.. وتوفيت هيام وهي داخل غرفة العمليات .. ووضعت ليلي وهيام في ثلاجة المشرحة وكتبوا عليهما مجهولتا الهوية.. وبقيتا في المشرحة الي نهاية مراسم الحج وكان معهما في الطائرة التي سافرتا بها من الخرطوم مولانا الشيخ عبد الباقي الفادني فقال لي انه بعد نهاية الحج عاد الي جدة وذهب الي فندق الرحاب الذي نزلت به ليلي وهيام .. فعلم منهم بحادث الحركة الذي ادي الي الوفاة وسال عنهما فقالوا له انهما موجودتان في المشرحة بمدينة مكة فعاد الشيخ الفادني الي مكة وذهب الي المشرحة فلم يجد اسم ليلي وهيام في الدفاتر وسمحوا له ان يبحث في المشرحة

سيرة السيدة عائشه رضى الله عنها فى يوم عيد الأم. .

هل تعلم أن السيدة عائشة رضي الله عنها لم تنجب ولم يكن لها ذرية ومع ذلك لم يوجد أثر في كتب السنة النبوية أن عائشة قالت: يا رسول الله ادع الله لي بالذرية! وهل تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم مات عنها وعمرها ١٨ سنة وكان شديد الحب لها وكانت شديدة الغيرة عليه... أي عاشت بعده ٤٧ سنة! ومع ذلك لم تتحسر على الزواج، لكنها اشتغلت بالعلم والعبادة وكانت معلمة ومثقفة، ومفتية لكبار الصحابة.. لن تتوقف الحياة على الإنجاب، ولا على الزواج، ولا على البيت ولا على الضرة ولا على المال، ولا على موت الوالدين أو فقد الأبناء! ما أخذ الله شيئًا إلا وعوض بخيرًا منه، والدنيا دار ابتلاء لم تكمل لأحد أبدًا، املأ قلبك بالرضى والإيمان وحسن الظن بالله، واملأ وقتك بطلب العلم والعمل في كل ما ينفع نفسك ومجتمعك. اجعل الصبر زادك.. والقرآن صاحبك (مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ) يقول عمر بن الخطاب: "لولا ثلاث ما أحببت البقاء في الدنيا: ظمأ الهواجر (الصيام)، والسجود في الليل، ومجالسة أقوام ينتقون طيب الكلام كما ينتقى طيب الثمر. ليتنا نفهم الحياة كما فهموها، فنفوز كما فازوا بخير الدنيا والآخرة، ال

قصة المشروب السودانى (الحلو مر)

تصحيح .. معلومة خطأ انتشرت اليومين الماضيين كالاتي : المرأة التى عملت الحلو مر ( اخترعته) اسمها امنه عبد الرازق الفحل . من بربر عام 1860 . وكان ذلك بالصدفه حيث كان لها ذره فى جوال فى مخزنها وصلته مياه اﻻمطار من خلال سقف المخزن واكتشفت ذلك بعد ان بدا فى النمو (الذريعه) وعندما طحنته و عاسته كان طعمه حلوا فبدأت تضيف عليه بعض المواد ( بهارات و غيرها ) الى ان وصلت لخلطه الحلومر هذه المعلومه موجوده فى دار الوثائق السودانية . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحلومر مشروب موجود عندنا من قبل الميلاد ذكره المؤرخ هيرودوت حينما تحدث عن أهل مروي قبل 2300 عام . فقال : انهم ينبتون الذره ثم يحمرونها ثم يجعلون منها مشروبا حلو المذاق . و حتى فكرة الذريعة موجودة في مشروباتنا البلدية قديما و الى اليوم تجد المريسة و البقنية و غيرهما مستخدم في الافراح والاتراح و المريسة و العصيدة ذكرهم المؤرخون من قبل الميلاد و اكدوا انتشارهما كغذاء رئيس في كوش المؤرخ استرابو في كتابه الحغرافيا ترجمة ايدي واخرون طبعه 1998م ص 815 قال : ان الدخن والشعير يشكلان الغذاء الرئيسي للمرويين .. - ذكر شيني ص 159 طب

الأستاذ ..عثمان ميرغنى ..يقول..ليس هناك وقت لابد من قرار صائب لإنقاذ الوضع بالسودان..

عثمان ميرغني: تصفير العداد.. لن يستطيع أحد مهما كان موقعه رفيعاً، لا البرهان ولا دقلو، أن يقنع الشعب السوداني في هذا الظرف بأن البلاد تسير في طريق آمن يمكن أن  يفضي إلى وضع مستقر.. على النقيض تماماً يبدو حال البلد الآن مثل مريض يرفض العلاج فيزداد الألم والداء.. حتى يصل المرحلة التي لا يجدي فيها الدواء.. يجب مواجهة الحقائق بمنتهى الشجاعة، الإصرار على الاحتفاظ بالكراسي رغم أنف كل شيء لن يطيل عمراً ولن يخلد منصباً، فالتاريخ محتشد بعبر السالفين القدامى والمعاصرين الذين راهنوا على "كرسي لا يبلى" حتى جاءهم القدر من حيث لا يحتسبون.. وقبل أيام انتشر في الوسائط شهادة عيان لما قاله الرئيس المخلوع البشير للشيخ خليفة أمير دولة قطر السابق، وكيف أن البشير وصف فكرة التخلي عن الحكم بـ"الغباء"، وحينما سأله المذيع أين هذا الرئيس العربي الآن، وكان يتحفظ في بداية القصة عن ذكر الاسم، رد عليه (في السجن)!! التاريخ يخلد أصحاب القرارات التاريخية التي تغير مصائر الأوطان و تلهم الشعوب وتطفر بهم في مسار النهضة..  والآن الفرصة متاحة – ربما لوقت قصير جداً- للحكام العسكريين اليوم في السو

رد على بوسط للأستاذ عثمان ميرغنى..

لكم التحية أستاذ عثمان..الناس لما مشوا للجيش كأن فى ذكرتهم الجيش القومى الغير مسيس ..كانت المفاجأة لما اكتشفوا الحقيقة الصادمه ..إن هناك من يحرك الجيش..إنه ليس لديه الكلمة ..من أى تأتى الأوامر .غير معروف..ثانيا كانت الفترة الانتقالية تمثليه كبيرة..أ كشفها الشعب لما تبقى لفترة المدنين شهر..عملوا انقلاب بالفم كأن بمثابة جس نبض الشارع. .لما ما حصل اى تجاوب من الشارع. .جهزوا ليوم أكتوبر لأنهم كان قد نفذ صبرهم البلد ماشى فى تقدم وكل الأمور متقدمه ..خافوا الموضوع يطلع من يدهم فقرروا الانقلاب وإظهار النوايب. . هنا طبعا كل أموال النظام داخل الجيش..بكل التسميات..وأصبح كل يوم يظهر أمر جديد..كيف يقفوا ذالك..فورا تم اعتقال لجنة التمكين. .وقصة اعتقال رئيس الوزراء. .وبعد شويه أصبح هناك ﻻ صراع من أجل الكراسي وخاصة رئيس الوزراء. .وجلس على وزارة   المالية حتى يتم التمكين من كل الإيرادات. .دمت الخلافات..والجزء الثانى مشغول بتأمين الثروات.من وإلى ..فى خضم الفوضى ظهر النظام السابق بكل نشاط ..ماتنسوا 9 طويله والإرهاب فى الشوارع والقتل ..كل هذا لينصرف الشعب من الهدف الأساسى. .الثورة والتغير. أصبح الآن نحن ن