المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٦

الاديب والكاتب يوسف السباعى

صورة
الاديب المصرى يوسف السباعى ...ولد فى17 من شهر يونيو 1917م بمنطقة الدرب الاحمر  بالقاهرة,والده محمد السباعى متعمقا فى الاداب العربية,شعرها, ونثرها,والفلسفة الاروربية الحديثة ..يجيد اللغة الانجليزية ..مما ساعدته كثيرا درس فى مدرسة شبرا الثانوية ..كان يجيد الرسم..وبدا فى تلك الفترة فى كتابة  ..عمل مجلة بالمدرسة كان يكتبها ويرسم بها فاعجبت الادارة بها  فتحولت الى المدرسة كتب قصة  بعنوان(فوق الانواء)..كان عمره فى تلك الفترة ,17عاما..ولشدة اعجابه بالقصة قام بنشره فى مجموعتة القصصية (اطياف)...ايضا كتب  قصة بعنوان(تب يدا ابى لهب وتب)..التحق باكلية العسكرية وحصل على بكالوريوس ..1956م اصبح ضابطا فى الجيش..ثم قائدا لسلاح الفرسان.ثم مديرا للمتحف الحربى فى العام 1952م اصبح سكرتيرا للمجلس الاعلى لرعاية الفنون والاداب 1956م  ..تولى وزارة الاعلام  فى الفترة من 18 اغسطس 1957م حتى 27 من اكتوبر 1955م.. عين سكرتيرا لنظمة تضامن الشعوب الافريقية والاسيوية..ثم تولى رئاسة تحرير جريدة الاهرام المصرية.فى 1956 اسهم .يوسف السباعى..فى كثير من فيما يتعلق بالادب.. انشا نادى القصة ,وجمعية ا

الجريمة السياسية - اغتيال يوسف السباعي

صورة

الجريمة السياسية - اغتيال يوسف السباعي

صورة

منظمات المجتمع المدنى

يواجه المجتمع المدنى ومنظماته المختلفة , الكثير من التحديات   داخل الوطن العربى ,,حيث لا  مساحة علي الاطلاق  للراى ..وتنعدم الحرية فى الكثير من البلدان ,وبلدان اخرى مجردصور لهذه المنظمات.. نشاة المظما ت,بصفة عامة, فى القرن السابع عشر والثامن عشر..بهولند..وسويسرا..وبريطانا وفرنسا.. اذا كان المجتع المدنى يدرس من زاوية علم الاجتماع ,السياسى ويرتبط بتخصصات عدة,مثل علم القانون وعلم الاجتماع وعلم الاقتصاد, الى علم الادراة... لمعرفة استكمال الفكرة, فالمجتمع المدنى..هناك العديد من الباحثين والمفكرين ,من وضعوا اساسيات الفكرة ,لانه لم تكون من مرة واحدة بل اخذ الكثير من الوقت حتى تبينة الفكرة ..وجاء.ت من هيغل ..وماركس..وانجلز,ولينن..وغرامش..ومفكرون  اجتماعيون ..مثل اوغست كونت .وسان سيمون والتوكفيل ..وماكس فايبر...ايضا هناك علماء اقتصاد...مثل ادم سميت ..وكينز وروزلوكسمبورغ,وغيرهيم من المجتهدين...  ماعلاقة المجتمع المدني بالمنظمات.؟؟.ان المنظمات هى من تنظم علاقتها بالدولة ..وخاصة النقابات التى جاءت  للدفاع عن مصلحة المواطن والمجتمع ككل ..بما يعزز التض

رحلتى الى مدينة جوبا

صورة
 ايضا جوبا بالطائرة...  الصورة لجوبا من الطائرة...والنيل.. هذا مطار جوبا... المكان...منطقة بور..جنوب السودان .ا.لعام  1956م..انا ووالدتى واخى محمد..وجهتنا والدى مدرية جوبا.التى.  ا صبحت فيما بعد عاصمة الاقبليم الجنوبي..بد ات رحلتنا من مينا كوستى فى طريقنا الى جوبا ..اسقرقت الرحلة حوالى 17 يوم عبر النيل مرينا بمقرى تتوقف بها الوابور ..وقرى تمر بها لايوجد بها مرثى..منها قرية اسمها تركاكة ..تطل الدكاكين الملونه بالدماء, عرفنا ان هذه الدماْء لتجار شمالين قتلوا فى محلاتهم..يرثى الوابور حوا لى 40 دقيقة..علرفت ذلك عندما كبرت فقد ظللنا نسافر بهذا الطريق فترة..المهم نحن الان فى منطقة بور ..ففى تلك الفترة لا يستطيع احد ان يصل مباشرة الى جوبا..فهذا قرار الادارة الاستعمارية, التى كانت ومن البداية تخطط لذلك للانفصال..المهم ونحن فى استراحة الوابورات اخبرونا بان العربة قد جهزت للسفر..ركبنا العربة انا والدتى واخي فى المقاعد الخلفية ..واحدى السيدات ..اجنبية ..لا اعلم جنسيتها ..لكنها كانت تتحدث اللغة الانجليزية..وقليل من العربية المكسرة..انطلقلت العربة ..وكانت استيشن لكنى اجهل

الشاعر السودانى سيف الدسوقى

صورة
الشاعر الكبير السودانى سيف الدسوقى وهوعلامة من علامات السودان اثر الساحة الفنية بعطا ئة الراقى ولد بامدرما ن ...حى العرب..وهو من الاحياء العريقة التي تجمع الكثير من الشعراء والفنانين والادباء والاعلامين ولد فى العام 1936م..نشاة فى عائلة دينية ...حافظ للقرأن على يد  الشيخ حسن بمعهد امدرامان العلمى.... درس الابتدائى والمتوسط والثانوى امدرمان..ثم تخرج من جامعة القا هرة  فرع الخرطوم.  نال دبلوم الصحافة.عمل مذيعا بالاذاعة السودانية.... ثم رئيس قسم الثقافة بالتلفزيون ,ثم مديرا لاذاعة وادى النيل ومن المؤسسين لها ,سافر الى المملكة العربية السعودية مديرا للاذاعة السعودية, ومدير للاخراج ,والمنوعات..عاد الى السودان وعمل نائبا لامين الهيئة القومية للاعلام,والانتاج الفنى.. اعماله..مجموعة من الدواوين ..طبع منها ..حروف من دمى ..الحرف الاخضر..زمن الافراح الوردية ..لنا فى الغد سيدنا محمد صل الله عليه وسلم..عصافير .. مخطوطاته ..(ياسيدى الوطنى) سلام للعصافير..زرة رماد له اسهامات فى الصحف والمجلات والاذاعة والتلفزيون ...تحدث عنه الشاعر مبارك المغربى , فى مقدمة ديوانه حروف دمى لل

عاشق الجمال ..المبدع الشاعر ادريس جماع

صورة
عاشق الجمال الشاعر المبدع ادريس جماع .. هم شاعر سودانى جاءت به حلفاية  الملوك ..انه مبدع ذو مشاعر فياضة ..عالى الرقة . عاشق  للجمال ..مرتب الكلمات.. ادريس جماع انه شاعر متفرد يجسد عمق ايمانه بقدرة الخالق عزوجل الت لايسطيع اى قوة انسان  وقد سمي بالاسطورة انه شاعر مفطورة .. والد الشاعر ادريس جماع فى العام 1922 بالخرطوم بحرى ..حلفاية الملوك..نشأ نشأة دينية فى اسرة محافظة ..والدة المانجل محمد جماع بن الامين الشيخ,ناصر ,وشيخ قبيلة العبدلاب..كان تعليمه مبكرا ,درس فى الخلوة حيث حفظ القران الكريم ثم مدرسة حلفاية الملوك ,الابتدائية فى العام 1930م ثم مدرسة امدرمان المتوسطة فى العام 1934م لكنه قطع دارسته ولم يكملها رجع والتحق بمعهد المعلمين ببخت الرضا ,لاسباب مادية,..وبدأ حياته المهنية  معلما بالمدارس الابتدائية ,1942م عمل بشندى والنيل الابيض.وانتقل المدارس المتوسظة .ثم عمل بالمدارس الثانوية..هاجر الى القاهرة فى العام 1947م والتحق بالمعهد المعلمين بالزيتون ,ثم كلية العلوم جامعة القاهرة لاحقا ,وتخرج منها فى العام 1951مونال درجة اللسانس ,فى اللغة العربية وادابها والدراسات  

الا حتفال المقام بيبيت السودان ..على شرف الصيادلة

صورة
 افتتاح البرنامج ..بيبت السودان..6من ابريل 2016 ا صورة جماعية..تجمع رئيس الاتحاد المهنى للصيلدلة السودانين.الدكتور صلاح ابراهيم والدكتور .الصادق ممثل السفارة الاستاذة.ست البنات رئيسة الجمعية..الاستاذ.حمدى..الدكتور..محمد الامين عبد الغنى..مجموعة من اعضاء السلك الدبلوماسى ومجموعة من اعضاء الجمعية.. فديو الافتتاح.. تحت رعاية السفارة السودانية بالقاهرة,تقيم جمعية دنقلا للثقافة , والتراث النوبى,مكتب القاهرة,ذلك بالتعاون مع المكتب الاقليمى للخطوط الجوية السودانية القاهرة..احتفالية على شرف الاتحاد المهنى للصيادلة السودانين... حضر الحفل..الدكتور..الصادق الجعلي ..ممثل السفارة السودانية والوزير المفوض للجمامعة العربية ,ورئيس المجلس الاعلي للجالية السودانيةبالقاهرة_حسين محمد عثمان الاستاذة..غادة يوسف المدير الاقليمى للخطوط الجوية السودانية,.. الاستاذة ..ست البنات حسن رئيسة جمعية دنقلا للثقافة والتراث النوبى..مكتب القاهرة.. حضر الحفل لفيف من السودانين.. قدم الدكتور _محمد الامين عبد الغنى..وردى الصغير..الذي قدم مجموعة من اغانى الموسيقار الكبير ..الرحل محمد وردى