المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠٢١

كتب مساعد وزير الخزانه الامريكى السابق ..عن السودان

مقال مهم جدا  بخصوص السودان كاتبه هو بول كريق روبرت مساعد وزير الخزانة الأمريكي في عهد الرئيس الامريكي السابق ريغان بعنوان ( السياسة الأمريكية الخفيةّ ... تحالف الإيدلوجيا والمال في  تحطيم الدول *(مؤامرة تحطيم السودان)* ✍بول كريق روبرت! ●في أواخر العام 1992 نشر الباحثان في معهد السلام بواشنطن جون تيمن وجاكلين ولسون دراسة حذرت من سعي السودان - الدولة الافريقية العربية الفقيرة والمنغمسة في حرب  أهلية  طويلة  منذ إستقلالها عن بريطانيا في خمسينيات القرن المنصرم-  إلي الإنتقال إلي مصاف الدول المصدرة للبترول بإنتاج قال الباحثان أنه يمكن أن يصل في نهاية المطاف إلي مليون برميل يوميا.  ●قال الباحثان القريبا الصلة بدوائر صنع القرار بالإدارة والكونغرس أن السودان بنظام حكمه الإسلامي المغامر إذا أمتلك القدرة الإقتصادية  سيشكل تهديدا محتملا للتوازن السياسي الحافظ للمصالح الأمريكية في المنطقة ،  وهي عبارة تعني أن هذه الدولة في طريقها لإحراز الإستقلال الإقتصادي الذي يعطيها القدرة علي الإستقلال السياسي! ومن ثم لعب دور لا يخضع للمطبخ السياسي لواشنطن.  ●ورغم أن الورقة ركزت علي  ضروروة إستغلال التوج

الشاب عمر الباضى من اليمن الشقيق يكتب رسالة للمذيعة العربية الحدث..وترد عليه..

شاب يمني اسمه عمر القاضي قرر يبعت رسالة غزل للمذيعة المشهورة كريستيان مذيعة قناة الحدث وفوجئ تاني اليوم إن المذيعة ردت عليه برسالة أطول من رسالته.! الحقيقة الرسالة والرد كانوا في غاية اللطف والجمال ♥️ رسالة عمر:- أتدركين ماذا يعني أن شاباً يمنياً يمقت السياسة والحديث عنها وسماع أخبارها يقف مشدوهاً بالنظر لكِ مبتسماً وأنتِ تتحدثين عن كوارث بلده؟ أتدركين كم يودّ أن يكون ولو مرةً واحدة مكان أولئك الحُمق الذين يظهرون مرتدين عقالاً  أو ربطة عنق ليحادثك على الهواء مباشرة من أجل أن يخبركِ فقط كم تبدين جميلة؟ سأخبركِ حينها أن فيكِ من السحر مايجعل الأخبار السيئة محببة.. ومن التناقضات ماتجعل الأبكم ينطق! سأحدثك عن عينيكِ وكونها تحمل حربٌ وسلام، وموتٌ وحياة.. عزيزتي "كريستيان" : ملامحك الشقراء فاتنة جداً .. لكن اللون "الأسود" عليكِ جميلاً جداً جداً .. شامتك التي تتوسط عضدك الأيسر تثبت ذلك.. ولاتدع مجالاً للشك بإنه من الظلم أن يُستخدم هذا اللون في العزاءات.. أنتِ لاتحتاجين للأدلّة وشاهدو العيان والمراسلين لتُثبتِ صدق ماتقولين.. أظهري في خبرٍ عاجل، قولي فيه أن الق

الدكتور ..محمد عبد الله الريح..يرثى الدكتور عبد الكريم الكابلى..

كتب الأستاذ الدكتور محمد عبد الله الريح في رثاء الكابلي: بكائية تراثية على فنان تراثي ( وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ولا نقول إلا ما يرضي ربنا : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) . قالت التاية بت محمود : عبد الكريم الكابلي ؟ الماهو الفافنوس وماهو الغليد البوص ؟ .. قادر الله .. حكم السيد رضا .. مافي كلام . إلا سماحتو  لما صاحب الوداعة أخد وداعته يدقولو الدنقر العواي ويدقولو نحسات الشرق لي حدهن .. عاد هو ما زولا هين ..   صحيح .. كان حقو ينطلق صياح على بوكسي مع مكرفون في شوارع مدينة فلين بولاية متشجان الأمريكية : الحي الله والدايم الله   .. عبدالكريم ود #الكابلي  بقى في حق الله .. عبدالكريم بقى في حق الله .   والكوراك يضرب في شوارع متشجان وويخرج الصبيان (جراقدا أنداد) ويجغموا دنقرم (دنقرهم) يجوا مارقين ، ويسألوا عن المايستروا البقود تسعين ، الما بسولب الشعر وما بخطى في التلحين إلا بجيب رنة الوتر النغيمو حنين. دايرنو يطل بألحانو يتوشح وفي أعلى الجنان يقدل ويتفسح مع البررة الكرام بعطورم  يتمسح أحي على نغمو في العروق بنتح  دا إن غناك وكتر ما بقول غنيت زينا في المحافل (كريم) عقب في

رحيل الدكتور..هانى رسلان

*بسم الله الرحمن الرحيم* *السفارة السودانية بالقاهرة* *السبت 4 ديسمبر 2021* *بسم الله الرحمن الرحيم*             *نعي اليم* قال تعالى:(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)صدق الله العظيم. ينعى السفير محمد الياس سفير السودان  بالقاهرة والعاملين بسفارة السودان ببالغ الحزن والأسى وبعد الايمان بقضاء الله وقدره  *الاستاذ الدكتور / هاني رسلان* الذي انتقل الى رحمة مولاه صباح اليوم السبت الموافق ٤ ديسمبر٢٠٢١م. كان الفقيد من الكتاب المهتمين بالشأن السوداني، وكان من الرموز التي ارتبطت بمسيرة العلاقات السودانية المصرية، حيث أسهمت كتاباته إسهاماً كبيراً في تطوير العلاقات ودفعها وذلك خلال فترة عمله في مؤسسة الأهرام الصحفية العريقة، حيث كان رئيساً ومؤسساً لوحدة دراسات السودان وحوض النيل بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية.  اليوم ، فقدت مصر  والسودان ومؤسسةالاهرام الصحفية، إبناً باراً بوطنه وقلماً متمكناً وكاتباً أريباً في مجاله أفنى عمره في البحث والتدقيق ودحض الزيف في الشؤون السياسية و