المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢١

كيف تمت تسمية حي العجوز بالقاهرة.

.. حي العجوزه ... و شارع نوال ! من هي العجوزه ... ومين نوال ! العجوزة ...هي نازلي هانم بنت سليمان باشا الفرنساوي مؤسس الجيش المصري في عصر محمد علي، قد تزوج بها شريف باشا عام ( 1856،)الذي تولي رئاسة الوزارة أربع مرات، والذي كان يمتلك 30 فدانا من أراضي طرح النهر في المنطقة المعروفة الآن بالعجوزة. وفي حياته كان يعتزم إقامة مسجد في ركن أرضه علي النيل قرب كوبري الجلاء، لكنه مات في إبريل من العام 1887م قبل أن يحقق أمنيته، فإذا بأرملته نازلي هانم تتولي بنفسها تحقيق أمنية زوجها، وإذا بها تشرف بنفسها علي أعمال بناء الجامع في مكانه الحالي رغم أن عمرها كان قد تجاوز 90عاماً في ذلك الوقت! مما جعل الأهالي يطلقون عليه مسجد العجوزة!! ويطلقون علي المنطقة بأكملها اسم العجوزة، أنجبت نازلي هانم ولدا و بنتان احدهما أسمتها "توفيقة". تزوجت توفيقة بدورها "عبدالرحيم باشا صبري" الذي الذى أنجب منها بنتين إحداهما سميت على اسم جدتها نازلى وقد أصبحت فيما بعد الملكه نازلي أم الملك فاروق.. والأخرى هى نوال التى توفيت فى سن السادسة مما أحزن والدها فأطلق اسمها على السراى الذى يقيم فيه ( شارع

كتب بعد مرضه ب الكوفيد19 شفاه الله

كتب الإذاعي جمال الدين مصطفى: للأصدقاء والمعارف والأقارب..أحبكم جميعاً وممتن جدا لوقفتكم معي ودعواتكم الصادقات لي ولبناتي بالشفاء...وأبشركم بأنه تم و بحمد الله انتقالي من عزل المستشفى إلى عزل المنزل...فلازال صديقي الكوفيد19 متعلقاً بي وانا بدوري قد ألفته بعد أن غير استراتيجيته من الحركة الدائمة (المخلة) إلى شبه السكون وقد ضعف تماما بعد معركة اراد الله لي فيها منحي مزيدا من الاستمتاع بالحياة والتفكر فيه سبحانه والتفكر في خلقه ...قال تعالى ( (وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ.. وَفِي أَنْفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ) سورة الذاريات.. ولعلني ولأول مرة أتفكر في عظمة الخلق والخالق في هذا الجهاز المعجزة... الجهاز التنفسي وهو الجهاز الذي يزود خلايا جسم الإنسان بالاكسجين الضروري لأنشطتها ويخلصها من ثاني أكسيد الكربون. التنفُّسُ تلقائيٌّ عادة، ويجري ضبطُه بشكلٍ لاشعوري من قِبَل مركز التنفُّس في قاعدة الدماغ. ويستمرّ التنفُّس في أثناء النوم، وحتى عندما يكون الشخص فاقدَ الوعي عادة. ولكن، يمكن للشخص التحكُّم في التنفُّس أيضًا عندَما يرغب، على سبيل المثال في أثناء الكلام أو الغناء أو حبس الت