المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٤
ويقول المحللون ان الحكومة السودانية, قد قررت ايعاد المعارضة الشمالية,قصر,وان المشكلت بين الشمال والجنوب فقط,فتحولت الوساطة الى مبادرة فى العام1994,تضمنت بعض المقترحات, وقدسمى باعلان المبادى.ان العمل العسكرى  لا يمكن ان يكون حلا فى يوم من الايام, ولايمكن ان يقود الى السلام,وان يكون حق تقرير المصيرلمواطنى الجنوب ,لتحديد وضعهم المستقبلى,عن طريق الاستفتاء وان تاخز الاطراف الاولوية للمحافظة على وحد السودان, واهم الاشياء هو ان تتضمن المبادى التالية,وهى الاطار السياسى والقانونى ,والاقتصادى ,و الاجتماعى  للبلاد,ويراعى ان السودان متعدد الاعراق والديانات والثقافات, وعلى الطرفين الادراك والاستيعاب لكل أنواع التنوع بين الطرفين,ويشكل القانون ,المساوة السياسية والاجتماعية, الكاملة  بين الطرفين.بعدها جاء الاستفتاء,فكانت دولة جنوب السودان, ولم تمر سنة على قيامها حتى نشبت الحرب بين قبيلتى الدينكة والنوير,مرة اخرى حرب  أهلية  طاحنة,لايعلم أحد اسبابها هل لان ابناء الدينكة  ,يسيطرون على كل شئ  ؟ام هناك اسباب اخرى خفية يعرفها الطرفيين, ويعيد التاريخ نفسه فى الحرب مع الاختلاف فى ان الحرب ,بين الشمال ,والجن

حول مشكلة جنوب السودان,

مشكلة جنوب السودان(دولة جنوب السودان) هى من أصعب وأخطر المشاكل فى يومنا , باعتبارها دولة ,وليدة ويوجد بها البترول والمياه والارض والكثير من الخيرات,و تحبو اندلعت الحرب, وغابت الدبلوماسية, وأ صبح   السلاح هو المتحدث وفصقطت بور  ثم عادت ,ثم ملكال,ثم عادت فوجدنا ان كل طرف يتحدث بلغة القوة د مشار والحكومة برئاسة سلفاكير, ولو رجعنا الى الوراء لوجدنا ان مشكلة جنوب السودان,اى قبل ان يتم انفصال الجنوب, انها كانت تشكل تحديا كبيرا لجهود الوطنية لا بعاده السياسية, والاستراتيجية, والامنية, والثقافية والدينية والقبلية ونتيجة لصراعات التى كانت تدور بين الاخوة, من الشمال والجنوب, فوقفت كل الجهود عاجزة امامها والاثار العظيمة المئلمة التى جاءت نتيجة لها,اهدرت المشكلة, اموال السودان وأنهكت قواه وضاعت الارواح, وترملت الزوجات, وضاع الصغار ونزح من نزح وغاب من غاب عن اهله واحبابه فاصبحت الامور اكثر تعقيدا واحتارت الدبلوماسية الابعادها المعقدة,فتشت الافكار وضاعت الحلول,.فقال الحللون السياسيون ان المشكلة يرج ابعادها الىلاسباب زاتيه, واخرى موضوعية متعلقة بالظروف لجغرافية والبيئية, لبلاد, وأساسها التباين, بين

حول معاناة الصحفيين

قبل50عام كان الاعلام,العربى يفتقد الى الكثير من الاساسيات ألمهنية ومنها حرية الرأى وهى من اهم اركان العمل الاعلامى, وكان كثير من الدول يرضخ اعلامها تحت  قبضة الدولة او الحزب الحاكم, ولايستطيع التحرك,الا فى مساحة ضيقة فى الحرية وحرية الرأى, وكثير من الدول تقوم بمراجعة المقال او التقرير,قبل طباعته من قبل  المسؤلين فى النظام الحاكم, ولاتخلو اى صحيفة من المضايقات والمتابعة والمباشرة, والغير مباشرة.بتعرض الكثير من الصحفيين للمضايقة نتيجة لمقالاتهم او تقاريرهم, وقد خضع الكثير من الصحفيين للتعزيب وتم اعتقال البعض وومحاكمة البعض, سجن منهم دون محاكمة, وقد تعرضة الكثيرمن الصحف للايقاف طبعا تحصل كل المخالفات القانونية من اجلى ان لا تكون الحقيقة,وتعمل كثير من الدول على سياسة التعتيم,ولايستطيع الصحفى ان يعثر على الحقيقة ولا يستطيع مزاولة عمله دون ان يتعرض الى انتهاكات, من قبل الدولة.ان مهنة الصحافة محفوفة با لمخاطر ويتعرض الصحفى الى المشاكل من اجل الحقيقة,ويتعرض للضرب والاعتقال وقد اختفى الكثير منهم اثناء تغطيته عمله وحصل فى الصومال وسوريا واليمن دون ان يعرف لهم طريق.قبل الربيع العربى كانت هناك خط