-تقول مريان خورى.أحترم ايناس الدغيدى لكنى اختلف معها فى الافكار... -مريان خورى..فى صمت العالم,وزهد المتصوف, تواصل انجازاتها وحلمها,الذى بدأت السعى الى تحقيقه,منذ25عاما,زفضلته عن الاشتغال,بالاقتصاد والعلوم السياسيه,وهاهى تجنى ثماره فى سلسلة,اعمالها وتجاربها التى,توجت بفلم(عاشقات السينما)الذى يندرج تحت مشروع ضخم بعنوان(نساء رائدات) وتتجاوز هذا الى,مايشبه العمل على تغير الذوق السائد,ذلك من خلال اشرافها,على تنظيم مهرجان الافلام الأدبية, أملا فى كسر هيمنة السينما الامريكيه. -سالت المخرج والمنتجه,مريان خورى..عن دراستها ولماذا اختارت الاقتصاد والعلوم السياسية,مادمت عاشقة للسينما لهذه الدرجة.؟ -تقول لم يكن لدى اى خيار فى الدراسة,مثلما لم تكن لدى اى مشكلة فى ان أتجه فيما بعد الى السينما..ففى كل الاحوال انالاأتصور أننى بعيده فى عملى ,عن الاقتصادوالعلوم السياسية,لكن البداية كانت عندما أتجهت للعمل ,كمترجمة’وكنت فى تلك الفترة عائدة من انجلترا,بعدذلك تعرفت على العمل فى السينما ذلك بشكلى عملى,وبدأت أفهم ماهى وظيفة المخرج ويعنى ايه لقب مساعد المنتج.وحدود عمل الاضاءة ويعن...
المشاركات
عرض الرسائل ذات التصنيف حوار مع المخرجه مريان خورى