حديث من صفحة شباب جبره..الله يحب لقمان احمد..
أظن أن الله يحب لقمان، حيث كتب له "الإنصاف" من حيث لا يحتسب. ولله في تصاريفه شؤون.
عرفت لقمانا منذ نحو ٢٠ عاما ونحن نؤسس سويا ومع الآخرين قناة العربية التي جاءها من mbc، ثم انتقل إلى bbc، وتقاربنا أكثر حين التحقت بالحرة في واشنطن ٢٠٠٩ - ٢٠١٠ إلى حين عودتي مجددا للعربية في ٢٠١١. وطوال هذين العقدين من الزمالة والمعرفة والصداقة كان لقمان مثالا على الصحفي المهني الألمعي، ونموذجا للإنسان "أخو الإخوان"، الشهم الكريم، المحب للناس، العفيف الذي لا يعرف الكره طريقا لقلبه هذا إلى جانب إيمانه بالوطن والحرية والديمقراطية، وسبق أن تعرض لنوع من الاعتداء من قبل حراس علي عثمان طه في واشنطن أو نيويورك لا أذكر.
واليوم أؤكد وقوفي التام وتضامني اللا محدود مع الأخ والصديق لقمان أحمد.
الإعلامي خالد إبراهيم عويس
تعليقات
إرسال تعليق