اليوم العالمي للاجئين
يصادف اليوم ٢٠ من يونيو ٢٠٢٠ اليوم العالمي للاجئين،ح
كانت البداية ٢٠٠١حيث صدر قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة ..وهو يوافق الذكرى الخمسون لاتفاق جنيف وهى
اتفاقية تمت فى العام ١٩٥١ وهى متعددة الأطراف..تعرف
اللاجئ...وتحدد حقوق الافراد،الذين يمنحون حق اللجوء فى اى
دولة كانت ومسؤولية الدولة نحوى اللاجئ ،ومن هم الذين
ينطبق عليهم التسمية...لاجئ... مثلا هذ الحق لا ينطبق
على مجرمى الحرب..وماشابه.. لايمكن أن ينطبق عليه ..
بالنسبة للاجئين يتم السفر بوثيقة دون الحاجة إلى جواز السفر..وتتيح الاتفاقية بموجب المادة ١٤ من الإعلان العالمي،ذلك لحقوق الإنسان الصادر فى العام ١٩٤٦م
وهى تتيح للفرد أن يهرب إلى دولة أخرى نتيجة لما يلاقى
فى وطنه من اضطهاد.. وخوف ..ووتعذيب ...وسجون..
كانت الدنمارك من أوائل الدول التى اقرت وصادقت على تلك
الاتفاقية...(المعاهدة.)فى.١٩٥٢م... وكانت مختصرة على الاوربيين.فقط ،الذين هربوا من بلادهم ....بلغ اليوم عدد الدول تحت تلك المعاهدة حوالى ١٤٦ دولة حتى ٢٠١٣..
وقد كثر اللجوء فى السنوات الأخيرة نسبة للتحديات التى
تمر بها معظم الدول من فقر. وحروب.. ومشاكل، الاضطهاد
بسب العرق. اوالجنس..أو الانتماء إلى أى جهة، قد تكون
مناهضة لبلده أو الخوف أو تعرض الأسرة إلى مشكلات اى
كان نوعها..
تستضيف المنطقة الجنوبية لجنوب افريقيا مايقارب534,000..و204,000 لاجئ واكثر..
ويوضح التقرير تدفق اللاجئين من دولة الكنغو الديمقراطية
وانغولا.. وزامبيا..وقد ساعدت الحروب والصراعات الداخلية
الى اكبر هروب والبحث عن الأمان والاستقرار فى أماكن
اخرى..والاحتماء بها ذلك حسب قانون اللجوء ..منهم من يلاقى
الكثير من المشاكل قبل أن يأخذ الشكل القانوني..وهناك الهجرة الغير قانونية تعرض الكثير منهم إلى الموت غرقا، منهم واكثر من ٤٠ بالمئة من اللاچئين هم من الأطفال وهم
يعيشون فى ظروف قاسية...
كانت البداية ٢٠٠١حيث صدر قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة ..وهو يوافق الذكرى الخمسون لاتفاق جنيف وهى
اتفاقية تمت فى العام ١٩٥١ وهى متعددة الأطراف..تعرف
اللاجئ...وتحدد حقوق الافراد،الذين يمنحون حق اللجوء فى اى
دولة كانت ومسؤولية الدولة نحوى اللاجئ ،ومن هم الذين
ينطبق عليهم التسمية...لاجئ... مثلا هذ الحق لا ينطبق
على مجرمى الحرب..وماشابه.. لايمكن أن ينطبق عليه ..
بالنسبة للاجئين يتم السفر بوثيقة دون الحاجة إلى جواز السفر..وتتيح الاتفاقية بموجب المادة ١٤ من الإعلان العالمي،ذلك لحقوق الإنسان الصادر فى العام ١٩٤٦م
وهى تتيح للفرد أن يهرب إلى دولة أخرى نتيجة لما يلاقى
فى وطنه من اضطهاد.. وخوف ..ووتعذيب ...وسجون..
كانت الدنمارك من أوائل الدول التى اقرت وصادقت على تلك
الاتفاقية...(المعاهدة.)فى.١٩٥٢م... وكانت مختصرة على الاوربيين.فقط ،الذين هربوا من بلادهم ....بلغ اليوم عدد الدول تحت تلك المعاهدة حوالى ١٤٦ دولة حتى ٢٠١٣..
وقد كثر اللجوء فى السنوات الأخيرة نسبة للتحديات التى
تمر بها معظم الدول من فقر. وحروب.. ومشاكل، الاضطهاد
بسب العرق. اوالجنس..أو الانتماء إلى أى جهة، قد تكون
مناهضة لبلده أو الخوف أو تعرض الأسرة إلى مشكلات اى
كان نوعها..
تستضيف المنطقة الجنوبية لجنوب افريقيا مايقارب534,000..و204,000 لاجئ واكثر..
ويوضح التقرير تدفق اللاجئين من دولة الكنغو الديمقراطية
وانغولا.. وزامبيا..وقد ساعدت الحروب والصراعات الداخلية
الى اكبر هروب والبحث عن الأمان والاستقرار فى أماكن
اخرى..والاحتماء بها ذلك حسب قانون اللجوء ..منهم من يلاقى
الكثير من المشاكل قبل أن يأخذ الشكل القانوني..وهناك الهجرة الغير قانونية تعرض الكثير منهم إلى الموت غرقا، منهم واكثر من ٤٠ بالمئة من اللاچئين هم من الأطفال وهم
يعيشون فى ظروف قاسية...
يث يحتفل العالم بهذا اليوم،ويتم فيه مراجعة واستعراض القضايا الهامة حسب الأولوية..ويوجد الكثير من المشكلات التى تواجه اللا جئين حيثما وطنوا..ويتعرض الكثير،منهم قبل أن يتم التوطين الى تحديات كبيرة...وكثير من المعاناة..
تعليقات
إرسال تعليق