قراءة للمشهد السودانى...القانونى..السياسى عثمان ذو النون

بيان أخير ...
..
أحفظوه للأيام
..
الناس بتتكلم عن محاولة سرقة الأحزاب .... واصلا في حزب سرقها
..
وسرقكم وطلع بيكم العالي
..
تحفظاتي اتنين قلتها ....
..
حاليا ... بسكت ولو دعاني ابليس للشارع ..سأستجيب
..
ولكن .. دون وصاية ... دون تمرير اجندة خطيرة .. دون كثييييير مما يحدث الآن
..
كلامي ده مببببببببهم ..   وقااااصد ما يفهموهو الا المرسل ليهم .. عشان ما يشق صف زول
..
..
خارج النص .. علي صعيد آخر
..
مرتين بلخبط في الصلاة وبسرح مع كلمة حكومة انتقالية مدتها اربعة سنوات
..
مسكيييييييين وطييييييب الشعب السوداني ياخ .... وممكن يقع في الشرك مليوووووون مره نفس الشرك ...
..
ممكن اتجاوز كلللللللللللللللللللللل المبطنات الحاصلة
..
لكن انتقالية اربعة سنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
..
اي حزب ولا سياسي ... قال النص ده بيمثلو .... يراجع علاقتو ومعرفتو بالسياسة ... انا ماااأاااا بلوم العامة الما حاسين بخطورة الكم سطر ديل
..
اتفق مع الفكرة ..عموما .  عموما حتي لا يكون هناك فراغ سياسي ...
..
ولكن دون استغفال .. واستغلال لحالة التوهان ... أو فرض وصاية
..
ناس كتااااااااااااار جواهم أسئلة وكلام ... وخايفين
..
انا عمري ما خفت من رأيي ... ولا من هجوم الناس
..
لو بنخاف ... نبقي ما ثوار
..
صدقوني ده اااااخر كلام خلافي حاليا
..
اذا الحاصل ده بحسن نية ... قفلو ثغرات السذاجة دي
..
واذا غير كده ............. علي جثتنا
..
اي زول ممكن يقرأ وفي بالو كلام
..
أنا بكتب وفي بالي الاطفال الماتو في مقدمة الصف ... عشان شنو
..
الداير يرسم مسار ... يرسمو صاااااح وبي ضميييييير
..
اي موكب .. اي دعوة تظاهر ..... معاها لاخر نفس
..
باقي الحاجات ....
..
بعتذر اذا كلامي ح يضايق ناس كتار شديد
.
هسه ما تشتغلو بيهو
..
ووعد انو أسكت تمااااااااااااما .... وح تتفتح كمية نيران ... ح اسكت برضو
..
الكلام ده مكتوب عشان يبقي تذكير ... ووقت تذكيرو بيجي
..
الله يوفق
..
وحكومة تلاتين سنه توصل جهل الناس درجة اي زول ممكن يسوقهم بالساهل
..
تسقط بس
..
وتسقط كل الحاجات الكانت سبب قعادها تلاتين سنه
..
تسقط طيبتنا ... وسذاجتنا ... وسهولة انقيادنا ... وخوفنا من إبداء رأينا
..
تسقط ديكتاتورية الفرد ... وديكتاتورية الاغلبية .. وديكتاتورية الأحزاب
..
يسقط عدم تفهمنا لي أدب الخلاف ... ويسقط عدم إيماننا بي ذاتنا
..
يسقط انتهاكنا لي الاخر ... ومصادرة رأي الآخر
..
لو كنا ارتقينا بوعينا ... وارتقينا ... ما كان احتجنا لكلمة تسقط
..
كنا نحتاج ان نرتقي ونتركها تحت أرجلنا
..
ح اسكت .... وفي القلب حاجات ... ووجعات وخوف ووجل
..
ح اسكت .... واي فرقة تفضي بنسدها
..
اتمني ان يكون في كلامي بعض بيان ووضوح
..
الباقي تعظيم التماسك في الخطوب
..
ومن كل البيانات ... حتي الان
..
لا تمثلني الا كلمة .... إرحلوا.... تسقط بس ...
..
اقعدو عافية
..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سيرة ذاتية مختلفة عن الدكتورة مريم الصادق المهدي

سيرة ذاتية للاعلامية نيكول تنورى

الصاج لعمل الكسرة السودانية