سيرة ذاتية مختلفة عن الدكتورة مريم الصادق المهدي
اسرار تكشفها لاول مرة ! فى بوح استثنائى اختصت به الاهرام اليوم د. مريم الصادق المهدى : ما الغريب ان اشييد قصرا وجدى كان عنده طيارة .؟! خطيبى لم يكن يعرف اننى بنت الصادق المهدى ! وتزوجته عن حب ! دخلت السياسة عن طريق العمل المسلح وقمت بقيادة السيارة من ارتريا الى ام درمان .! لسنا زاهدين فى السلطة وحزبنا يسعى للسلطة بحقه ! اختارتنى الخارجية الامريكية ضمن الذين يتوقع لهم مستقبل . الرائد طبيب مريم الصادق المهدى –شخصية غنية عن التعريف –فهى سليلة اسرة سياسية حتى النخاع – انتقلت اليها عدوى السياسة رغم مقاومتها لها بدراسة الطب وممارسته لفترة وجيزة – فسرعان ماانتزعتها السياسة وقذفت بها الى اتونها المتغلبة وايقظت المارد السياسى الكامن فى اعماقها منذ نعومة اظافرها –وانخرطت فى اللعبة السياسية بكل متعة ومهنية وحنكة وعرفت خبايا واسرار اللعبة من اجترار ذكريات طفولتها ونشاتها فى بيت لا يتحدث غير السياسة –لذا امتهنت السياسة بكل شراسة ودراية واصبحت من القيادات البارزة فى حزب الامة القومى العريق وربما يقودها طموحها الى خلافة والدها –التقتها الاهرام اليوم فى حوار غير تقليدى حاولت فيه النائ عن
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفلكي التحية علي هذه السيرة العطرة
وحبنا الكبير للقائد الشهيد د.خليل رحمه الله
ونحنا مع د. جبريل القومي قلبا وغالبا
محمد عبدالعظيم سعيد
منذ عودته من السعودية وعمله بغزة للطيران وما لاقاه من معاناة إلى أن خرج وغادر السودان ... التكرم بدنا بتلك الفترة رغم علمي بنقاوة سريرته ونسيان المرارات فقد عاشرته بجامعة الإمام بالقصيم السعودية فقد صديقا وفيا مخلصا متواضعا شهما كريما' التكرم مدنا برقم التواصل.
ردحذفشكرا لكي على تدوين هذه السيرة الذاتية الرائه
ردحذفوالتحية على شهدائنا ونحن معا لحركت العدلِ والمساواة
الرجل الشجاعة له التحية والتقدير من الأرضي السودانية
ردحذف