سيرة ذاتية لمرشح رئاسة الوزراء..الفترة الانتقالية.....

عااااااااجل

بعد الاطلاع علي سيرته الذاتية :
تأييد كبير لترشيح د. مضوي ابراهيم لمنصب رئيس الوزراء

متابعات:الزين كندوة

حصل الدكتور مضوي ابراهيم ادم علي تاييد كيير جدا في وسائط التواصل الاجتماعي لشغل منصب رئيس مجلس الوزراء في الحكومة الانتقالية القادمة بعد الدعوات التي اطلقها المعتصمون بميدان الاعتصام.. وذكر منشور الشباب بالوسائط الاعلامية بان   د. مضوى إبراهيم آدم الأستاذ بكلية الهندسة جامعة الخرطوم والمدافع عن حقوق الإنسان اقترب من منصب رئيس وزراء الفترة الانتقالية حيث قامت الكثير من القوى السياسية بترشيحه لهذا المنصب نسبة لما يتمتع به د مضوى من خبرات وتجارب وعلاقات دولية مع الكثير من دول العالم خاصة الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوربا حيث نال فى عام 2005 جائزة فرونت لاين ديفندر للمدافعين عن حقوق الإنسان وقد قامت بتسليم الجائزة رئيسة جمهورية أيرلندا مارى ماك أليس لزوجته السيدة صباح فى يوم( 13) مايو( 2005) فى حفل تكريمه بقاعة بلدية دبلن حيث كان د مضوى فى ذلك الوقت رهن الاعتقال كما استقبله رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جورج بوش الابن لدوره في الدفاع عن حقوق الانسان في السودان كما يعتبر د مضوى إبراهيم من الشخصيات المستقلة ويحظى باحترام كبير من القوى السياسية والحركات المسلحة والأهم انه يحظى باحترام وتقدير من الشباب المعتصمين أمام القيادة الأمنيات للسيد د. مضوى بالتوفيق والسداد...
ومن جانبه اوضح الدكتور مضوي في مداخلة توضيحية باحدي قربات واتساب ان حقيقة الامر ناقشنى بعض الشباب فىً ميدان الاعتصام وقالوا أننى انسب شخص للمهمة القادمة وأنهم يريدون ان أتولى المنصب وقلت لهم أننى لن اقبل اى تكليف لا يساعدوننى فىً إنجاز مهامه وسأقبل ا ذا تعهدوا بان يظلوا معى يدا بيد. واعتقد انهم اطلقوا هذه الرساله ليروا مدى التأييد لها..
(اذا مؤيدنهم بنفس شروطى قولوا).
والجدير بالذكر بان د مضوي اعتذر عدة مرات من تولي اي منصب بحكومة الانقاذ بالرغم من انه شارك في الحوار الوطني كشخصية قومية وقدم ورقة الهوية التي وجدت تجاوبا كبيرا ووضعت حلول متكاملة للازمة الوطنية الشاملة...

وكشفت سيرته الذاتية عن الاتي:

الدكتور /مضوى ابراهيم ادم
خريج جامعة الخرطوم كلية الهندسه جامعة الخرطوم .. استاذ فى قسم الهندسه الميكانيكية..  متخصص فى التصميم والتصنيع الهندسى الميكانيكى ورئيس شعبة التصنيع والتصميم.
شريك فى شركة لامدا الهندسيه  التى تعمل فى مجال تصميم وتصنيع محطات تنقية المياه وتصنيع الالات الزراعيه وتصنيع قطع الغيار لمحطات توليد الكهرباء والمياه والمشاريع الزراعيه الكبيره. قامت هذه الشركه بإنشاء محطات تنقية المياه فى العديد من المدن والقرى فى الجنوب والشمال والنيل الأزرق والنيل الأبيض والشرق تعتبر من المنشآت الناجحه
مؤسس ورئيس منظمة السودان للتنمية الاجتماعيه المعروفه باسم سودو و التى كانت أكبر منظمة وطنيه كان لها دور فاعل فى تقديم المساعدات للنازحين فى دارفور حتى تاريخ إغلاقها بواسطة الحكومه فى ٢٠٠٩. وكانت المنظمه الوطنيه الوحيده التى تدير معسكرات نازحين
وكانت عملية بناء السلام بين مكونات دارفور  المختلفه ونشر حقوق الإنسان من برامج المنظمه المرموقه
تم اعتقاله عدة مرات من قبل الحكومه بلغت مجمل فترات الاعتقال ٤ سنوات من جملة عمر الإنقاذ ورغم ذلك لم يبارح أرض الوطن .. رغم تعرضه للتعذيب والمحاكمات بتهم تصل عقوبتها الإعدام وكانت هذه المحاكمات لا تصل لنهايتها ويتم سحبها بواسطة الحكومه. وكانت أسباب الاعتقال تدور حول عمله فى مجال حقوق الإنسان ورفضه للدكتاتورية والنظام الاقصائي
حائز على جوائز لعمله فى مجال فى حقوق ويعتبر من الشخصيات المرموقه فى الدفاع عن حقوق الإنسان على مستوى العالم. حاز على الجائزة الأولى للمدافعين عن حقوق الإنسان فى خطر من منظمة الخط الامامى فى ايرلندا. وجائزة العام من منظمة حقوق الإنسان اولا الأمريكيه. وجائزة حقوق الإنسان من الخارجيه السويديه. وقد حاولت حكومة الإنقاذ تشويه صورته بمختلف الصور عبر اتهامه بالفساد والتجسس الا انها  فشلت فى ذلك رغم ما حشدت لذلك من مخبرين وأموال الا انها كانت تخلى سبيله خلال المحاكمات لعجزها عن توفير اى دليل.  
د.مضوي    مهندس ميكانيكى يعد من الأكفاء فى السودان فهو زميل بالجمعية الهندسيه السودانية ومهندس مستشار بالمجلس الهندسى السودانى.
ومن القلائل من السودانيين المسجلين كمهندس ممارس فى المجلس الهندسى البريطانى وزميل جمعية المهندسين الميكانيكيين البريطانيه
وعضو جمعية المهندسين الميكانيكيين الامريكي..

وقد عملت منظمة سودو فى التنمية والطوارئ وحقوق الإنسان وبناء السلام فى كل أقاليم السودان.. ويعتبر د. مضوي
شخصية وفاقيه ويتمتع بعلاقات طيبة وسط زملائه وطلابه...