هذا تعليق للصحفى ...عبد السلام الفكى...الذى عاصر عهد مايو..

رئيس جيشنا رجل مخابرات  شاطر لا نشك في قدراته لتقدير

وهنالك ميزة اخري  وهي الانتماء لمدرسة العسكريه الكلاسيكيه (الضبط والربط) والصبر والتحمل وصولا للهدف

ربما لحكمة يعلمها الله عودته للقوات المسلحه مجددا وتوليه قيادة الجيش وزيرا للدفاع وفي خضم الازمة السياسيه الراهنه تصعد به الاقدار لمنصب الرئيس

انها ذات الظروف التي التي وجد فيها الفريق سوار الذهب نفسه ذات يوم في ابريل 1085

ما اشبه الليلة بالبارحه


الموقف واتخاذ القرار حين لا يكون من  مفر سوي حماية امن. البلاد  والعباد(الشعب)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سيرة ذاتية مختلفة عن الدكتورة مريم الصادق المهدي

سيرة ذاتية للاعلامية نيكول تنورى

الصاج لعمل الكسرة السودانية