سيرة ذاتية للاستاذ احمد محمد صالح
السسسسسيد_ احمد محمد صالح_عضوا مجلس السيادة السودانى..
هوشاعر..واديب...
والد..الاستاذ_والشاعر_ الاديب_احمد محمد صالح _بمدينة ام درمان_العاصمة القومية للسودان..حي الشهداء.
فى العام 1898م..
تعلم كل مراحل الدراسية بمدينة ام درمان..تخرج من كلية غردون التذكارية (جامعة الخرطوم) فى العام1941م
عمل فى بداية حياته بالتدريس_تدرج حتى وصل الى مدير المدرسة(الناظرقديما) ثم انتقل الى وزارة التربية والتعليم
عمل بالوظائف الادارية_وتتدرج فيها فاصبح نائبا لمدير المعارف..هى جزء من التربية والتعليم..
ثم اصبح استاذا بكلية غردون التذكارية(جامعة الخرطوم).
بعد الاستقلال تم تشكيل مجلس ليقوم بمهام رئيس الدولة بالسودان فاختير _الاستاذ احمد محمد صالح من ضمنهم..
عرف الاستاذ_ احمد محمد صالح بغيرته على بلده ومصادماته مع الاستعمار..ومناكفتهم.
لقد تصادم مع لاستعمار ورفض لهم الكثير من القرارات من ضمنها ,قرار صدر_ هوفرض على ان يرتدى المدرسين ,الزي
الجبة _والقفطان اثناء العمل_رفضه بقوة ..اايضا كان قد عرف بجودة خطابه وكيف كان قويا وطلقا _ممتميز..
كان حطيبا مقتدرا. خاصة انه يجيد اللغة الانجليزية والعربية..
لقد ساعدته اجادت اللغة في ان يكون شعره مرن وجميل....فابدع..
اصدر ديوان بعنوان(مع الاحرار)..كانت اول طبعة له فى العام 1998م ..ذلك من الهيئه القومية للثقافة,والاعلام..
تميز شعرة بقوة التعبير والرصانة..وقد حافظ الاستاذ_ احمد محمد صالح_فى شعره على اصول العروض الخليلى
قال عنه الشاعر_عبد الله محمد البنا_ انه اشعر شعراء السودان_ ولقبه بأسم(الاستاذ الشاعر).. اشهر قصائده(نحن جند الله
جند الوطن) من ديوان ( مع الاحرار)..وتم اختار جزء من قصيدة(نحن جند الله جند الوطن)..اختيرت لتصبح شعارا
لقوة دفاع السودان_ هى نواة الجيش السودانى_اى انها اول قوة سودانية للجيش السودان عقب الاستقلال..
اصبحت هذه الابيات _اصبحت شعار(السلام الجمهوري للسودان) ابان الاستقلال وحتى الان..تألف الموسيقى_العقيد جيش_احمد
مرجان_للشاعر احمد محمد صالح _اثنين من الابناء مشهوريين..الاستاذ_السفير صلاح احمد محمد صالح..شاعر واديب..
الاستاذ_ الراحل عبد الرحمن احمد محمد صالح_كان مذيعا مشهورا..رحمه الله..
توفى السسيد_الشاعر احمد محمد صالح_فى العام 1973م..رحمه الله بقدر ما قدم لبلده وامته..
المصدر..عثمن محمد هاشم..وبعد الاضافات منى حسب معرفتى بابنه الرحل عبد الرحمن احمد..زميل ..الاذاعة السودانية..
تعليقات
إرسال تعليق