الصحفية والاديبة السودانية ..فاطمه السنوسى عمر




الصحفيه..والاديبة السودانية فاطمه السنوسى عمر...تخرجت من كلية الاداب جامعة الخرطوم ...قسم اللغة العربيةوالتاريخ

تعاونت مع الاجهزة الاعلامية .اثناء دراستها فى الجامعة ...وبعد تخرجها من الجامعة مباشرة التحقت بالاذاعة السودانية

محررة اذاعية بادارة الاذاعات الموجهة المتخصصة...نات تدريب داخليا وخارجيا..واشتركت فى سينمار بالولايات المتحدة

قامت باعداد متلف البرامج ...وكانت قوم باعمال الترجمه ..ترجمة برنامج عالم الصحافة من العربية الى اللغة الانجليزية

باذاعات الموجة..صوت الامة السودانية...عملت مديرا للقسم الثقافى للاذاعات  الموجهة والمتخصصة تحديدا اذاعة صوت الامة

السودانية....

تركت العمل بلاذاعة السودانية لتسافر الى زوجها خارج البلاد....وعودة مرة اخرى للوطن ..عملت صحفية بصحيفة السياسة

السودانية..حيث بداة فى نشر انتاجها الادبى بها..من ثم تعاونت مع مختلف الصحف ,ذلك فى نشر انتاجها بما فى ذلك الصحف

الخليجية..

تركت العمل مع الصحافة لانخارطها فى مجال الترجمة ,حيث كانت تقوم بترجمة الكثير من المواد ذلك بالتعاون مع المجمع

الثقافى بابوظبى ...ثم نشرت عدد منها..

غادرت البلاد مرة اخرى  مهاجرة الى الولايات المتحدة الامريكية...وهناك عملت فى مجال الترجمة ...

تقول الاستاذة والاديبة فاطمة...حملت الوطن بين ضلوع ,ا\فى الغربة تشدنى حباله للعودة........انا موجودةالان بالسودان

فى ضن الوطن فى اجازة مؤقتة..

من كتاباتها ...قالت ..تخاصمنا مرة...

فنزعت خاتمى من يدى ..وكان عليه حرفه الاول...

ثم اتبعته باقراطى..قلادتى..سوارى....كان عليها جميعا ذات الحرف

تركتها بالبيت ...وخرجت لحياتى اليومية...

لكن احساسى بالحرف ظل يلازمنى...

حيرنى الامر...ثم تذكرت ..كنت نقشت الحرف على قلبى ..نزعت الاشياء ,ولم انزع قلى,,,

انها رائعة..هذا جزء من القصة القصيرة التى كتبتها الاستاذة الاديبة فاطمه السنوسى عمر

انها من رائدات القصة القصيرة...

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سيرة ذاتية مختلفة عن الدكتورة مريم الصادق المهدي

سيرة ذاتية للاعلامية نيكول تنورى

الصاج لعمل الكسرة السودانية