مشكلة.العالقون على الحدود المصرية السودانية
الواقع الواحد ما عارف يبدأ من وين.؟؟..وما عارف الصدق وين.؟؟. كنت اتابع الأحداث ,تارة عن قرب ,عن اهلنا الذين علقوا فى الحدود السودانية المصرية..وهم اقرب الى السودان من مصر, حيث انهم قطعوا مسافة طويلة الى السودان.. سألت ..حسب ما وصلتنى من معلومات ان المسافة الى السودان حوال١٨٠ كليوا والى مصر ٨٠٠كليوا..هذا اذا كان التقدير صحيح طيب افترضنا هذا صحيح..الم تعلم السفارة بذلك؟؟..نعم _تعرف لانى رايت فيديو لهم فى السفارة قالوا اننا كنا فى مكتب بدر الخطوط الجوية..ولكن السلطات .بعدم التواجد فى المكان وخاصة الشارع نسبة لوجد ظروف بالدولة تلك الاجراءات الاحترازية والتى ايضا موجودة ببلادنا واغلب الدول.. فيروس كورونا..طيب هناك اجراءات لابد من ان يراعياها الضيف ان البلد فى حالة طوارئ مثل بلدنا وعلينا جميعاً مراعاة ذلك وحترام قوانبن البلد التى استضافتنا...اين هنا دورسفارة السودان..كونه ياسفارة السودان يكون هناك مواطن اخترق القوانين المعلنه, فهذا غلط وكون السفارة تترك مواطنيها بهذه الطريقة فهذا اكبر غلط...لتضع نفسها فى موقف غير حضارى..كونه الموطنون يجوبون الشوارع من اجل ان يجدوا مخرجا لتلك الازمة دون ادنى اهتمام او رعاية من السفارة . ومنهم من هو خرج من المستشفى على اساس يغادر الى بلاده وهو ا من. اذا هناك مشكلة...نعم انها مشكلة..لكن من تسبب بها؟ المواطن ام السفارة؟... ام بلاده.؟. اكيد الجهات المسؤولة فى البلاد عليها تقع المسؤولية الكبيرة ,كونها لم تكن فى تنسيق مع السفارة عندما فرضت عدم التنقل وقفل المطارات...وهى تعلم ان مصر بها الكثير من السودانيين الذين يذهبون اليها من اجل العلاج.. .اذا يا سفارة قبل ما تقوم السلطات المسؤولة بقفل المطارات الم تكون على علم ...من منهم مسافر ومن سوف يبقى .حتى تعمل اللازم...اذا هناك مشكلة لدى السفارة فى التعاطى مع مواطنيها, الذين هم اولى بالاهتمام. بل هم عملها الاساسى الذى فتحت من اجله السفارة..اذا...حتى الان نتحدث عن السفارة ولم نتتطرق الى اسماء...علما بان من هو على راس هذه السفارة وحسب علمى القائم بالعمال...السفير ..خالد الشيخ..الذى عرف لدى الحالية السودانيه بمصر ومن قبل سنوات. حيث كان بمصر انه من أكثر الناس اهتماما بالجالية ...وكانوا يقولون انه راجل خدوم.....محترم... والاخير عرفته بنفسي حيث وقفت يوما امامه فى موضوع خاص باسرتى....وهو لا يعرفنى...قام بعمله واكثر. ..سمعت عنه ايضا الكثير.الجميل.وعندما رحل افتقدته الحالية ..ثم عاد مع بداية الثورة ولم يكن هناك اى اعتراض من الجاليه نسبة لانهم كانوا يعرفونه تماما .. المشكلة الان ان المواطنون ذهبوا الى السفارة ...وقد شاهدت الفيديو. كما اسلفت انه يناشدون السفارة من أمامها... وسمعتهم ...فى الفيديو طبعا. يقولون...الم تقولوا انكم سوف تتفتحون صالة لاستقبال من هم فى الشارع دون مأوى ....وسمعت وشاهدتهم ينادون ..افتحوا لنا ...اين المسؤولين. ولكن دون فائدة.. . اين المشكلة.؟؟....قالوا القصة خلصت. كيف؟؟؟؟ المعلومة ناقصة ومرات خيالية... لجأت الى اخت. عزيزة. .مكان ثقتى وهى ملمة اكثر منى....اين الحقيقة...لغط ...وكلام هنا وهناك ..الواقع سادتى .ان ما يدور. ..ليس به الكثير من الحقيقة..مازلوا اهلنا فى الحدود السودانية المصرية.. وقلت السودانية فى الاول لانهم اقرب الى السودان من مصر..ناس تتحدث عن مبالغ بالدولار لدى السفارة السودانية.. وناس تقول انه جلب منهم الى القاهرة.وسكنوا ..المهم..انهم اقرب الى اسوان من القاهرة...وناس قالوا جاؤا وتم الاهتمام بهم من قبل الجالية ...ومازلت المشكلة قائمة لانه يوجد حوالى ٣٠٠ شخص علقوا دون اى مستلزمات دون اكل وشرب ومنهم مرضى ..يحتاجون الى العلاج.....والسفارة مختفية. لا اثر لها الا من ناس لا تعرف عنهم شئ. ..وهيصه...نعم هيصة نحن نناشد الامين العام لمجلس الوزراء ان يستمع الينا ..من هنا
الجالية السودانية....انها حالة طارئة...وطالما هناك طوارئ اذا
هم الحاله.وعليكم. نحن .نطالبة الجيش..ان يجلى كل الذين علقوا الى داخل السودان...وان ينصب لهم الخيام...وان يتم اسعافهم.
.اغلبهم من المرضى.. يحتاجون الى الاسعافات... الجيش اسرع ان يصل إليهم بالطائرات....انهم اقرب الى السودان
ولن تكون هناك مشكلة...انها حالة طوارئ.....
حتى نلتقى غدا ونسمع خبر يسعدنا فى امان الله..
تعليقات
إرسال تعليق