السفير...عبد المحمود عبد الحليم
الرجل العجوز الذي كان يقرأ روايات الغرام.... ....لم يكن سفرا عاديا كالذى اعتاد عليه واستمتع به عبر"قطار باتاغونيا السريع " ، احدى رواياته الشهيرة فى حب الأسفار ، لكنه كان هروبا ...
أزرع جميلا .... لو في غير موضعة فلن يضيع جميلا ...... أينما زرع .... إن الجميل ... و إن طال به ف ليس يحصده ..... إلا الذي زرع