ابنتى الحبيبة ..ربم مكاوى...تكتب

كتبت ابنتى الحبيية،وابنة عمى الصغيرة..ريم فاروق مكاوى...كلمات تبقى
فى الاعماق ..مثلها ..ان صغيرتى من يوم مارايتها طفلة وهى فى الاعماق محبتها من محبة والداها الراحل فاروق المكاوى..الرجل المهذب الراقى العالم .المتواضع..ومعزة وتحية لوالدتها الاستاذة الجميلة صفيه خلف الله بابكر..
قالت....ريم...

أعتقد ان معظمكم يعرفني جيدا، لا يهم متى تقاطع طريقنا، ربما البعض منكم يحبني والآخر لا، ولكن اذا كنت على الفيسبوك الخاص بي، فهذا لانني معجب بك. أود ان أرى ما اذا كان بامكاننا الدردشة أكثر من مجرد اعجاب وأن نكتب شيئا لبعضنا البعض. مرة اخرى، قررت المشاركة في تجربة تسمى " لقاء خارج الأزرق" الفكرة هي رؤية من يقرأ المنشور بدون صورة. نحن منغمسون اليوم  في التكنولوجيا لدرجة أننا نسينا اهم شيء: الصداقة الجيدة. إذا لم يقرأ أحد هذه الرسالة، فستكون تجربة اجتماعية قصيرة. لكن إذا أنتهيت منها حتى النهاية، أود منك التعليق بكلمة واحدة عنا. على سبيل المثال: مكان، كائن، شخص، لحظة تتذكرني فيها. ثم انسخ هذا النص وانشره على صفحتك (لا تشارك) وسأذهب الى صفحتك لأترك كلمة تذكرني بك. يرجى عدم التعليق إذا لم يكن لديك الوقت لنسخ النص. فهذا سيبدد التجربة. دعونا نرى من قضوا وقتهم للقراءة والاستجابة وفقا للطلب و شكرا جميلا لوقتك و تفاعلك!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

العالم السودانى معز عمر بخيت

سيرة الشيخ الفاتح البرعى